تخصصات ليس لها مستقبل Things To Know Before You Buy
Wiki Article
من الهام ملاحظة أنَّ ميزات الطب البشري قد تختلف إلى حد ما عبر مختلف البلدان وأنظمة الرعاية الصحية، إضافة إلى ذلك، يستمر مجال الطب في التطور مع التقدم في نماذج التكنولوجيا والأبحاث وتقديم الرعاية الصحية.
تكنولوجيا المعلومات: من التخصصات التي لا يمكن لسوق العمل الاستغناء عنها ولها مستقبل مشرق، فهي تهتم في استكشاف وإصلاح مشكلات الكومبيوتر وإنشاء قواعد البيانات وأنظمة شبكات الاتصال.
تعتبر التخصصات السابقة من أصعب التخصصات في العالم لكن هذا لا ينفي أن الدراسة والشعور بالحب لمعلومات كل اختصاص يجعلها مرنة وشيقة.
الآداب واللغات الأجنبية: دراسة اللغات الأجنبية في الجامعة من التخصصات التي ينصح الخبراء بتجنبها، من جهة لم تعد الترجمة مطلوبة بشكل كبير بفضل التطور التقني والذكاء الصناعي، كما أصبح تعلم لغة أجنبية بدون دراسة جامعية أسهل بكثير، وسيجد خريجو اللغات منافسة شرسة من غير الجامعيين في سوق العمل مع فارق خبرة ليس في مصلحتهم.
بعض التخصصات الدراسية قد يظنها الطلاب بأنها ذات مستقبل واعد كتلك التي ورثنا ضرورة دراستها من أجدادنا، إلا أنها حقيقةً لا تجدي في سوق العمل، أهمها:
تخصص مهم يدخل في مختلف قطاعات ومجالات العمل على حد سواء.
الأسئلة السابقة كفيلة في جعلك تفكر ملياً وتعلم جيداً إن كان اختصاصك الدراسي أو ما ترغب بدراسته يعتبر من التخصصات الجامعية المطلوبة في المستقبل وإجابتها هي معايير للاختيار الصحيح.
يعتبر الأمن السيبراني من التخصصات الهندسية التي تطورت أهميتها بشكل كبير في الفترة الأخيرة وذلك تخصصات ليس لها مستقبل بسبب كمية البيانات والمعلومات الهائلة التي يتم تحليلها تحميلها كل ثانية، إلى جانب حاجة العديد من الشركات لتحليل البيانات والأمن السيبراني في نفس ذات الوقت.
تعتبر التخصصات السابقة مربحة مادياً إن تم العمل في مجالاتها لأنها مطلوبة بشدة.
يتمتع التعليم بالقدرة على تغيير الحياة، من خلال تزويد الأفراد بالمعرفة والمهارات والفرص؛ إذ إنَّه يزود الأشخاص بالأدوات التي يحتاجون إليها لاتخاذ قرارات مستنيرة، ومتابعة تطلعاتهم، وتحسين رفاههم العام.
مع وجود قائمة كبيرة من التخصصات التي ليس لها مستقبل، غالباً ما يُعَدُّ التعليم مهنة نبيلة وهامة لأسباب عدة:
الوصف الوظيفي لمهندس البرمجيات: المهام والمسؤوليات والمهارات اللازمة
إن الحصول على درجة علمية في ريادة الأعمال كتخصص مستقل لا طائل منه، فأغلب رواد الأعمال لم يدرسوا هذا التخصص بل اعتمدوا على خبراتهم في العمل والحياة وليس إلى الدراسة في نور الامارات الفصول الجامعية.
بعض التخصصات الفنية مثل الإنتاج السينمائي، التمثيل التلفزيوني وعلى منصات الأفلام والمسلسلات لا تزال لها مستقبل وطلب مستمر في سوق العمل.